زادت ضربات قلبى وكادت أنفاسى تتوقف ....
والتردد فى داخلى يمنعنى ان ابوح له بما كنت عنه أخفيه
وكدت أن أموت خوفاً ، ولكن ردة فعلة نفخت فى داخلى روحاً جديدة .
فقد توقعت تفهمه ولكن خوفى أن أخسره هيئ لىَ ، خسارتة سداً لا محال أن أصطدم به .
فزاد فى عينى فوق مكانته ألف مكانه ، وكدت أن أطيل السماء فرحاً به .
((جميل أن تتمسك بإنسان له مكانه عظيمه فى حياتك ... والأجمل حين تكتشف انه يبادلك نفس الشئ ))
بقلمى/رحاب محمود
0 التعليقات:
إرسال تعليق