الخميس، 31 مايو 2012




زادت ضربات قلبى وكادت أنفاسى تتوقف ....
والتردد فى داخلى يمنعنى ان ابوح له بما كنت عنه أخفيه 
وكدت أن أموت خوفاً ، ولكن ردة فعلة نفخت فى داخلى روحاً جديدة .
فقد توقعت تفهمه ولكن خوفى أن أخسره هيئ لىَ ، خسارتة سداً لا محال أن أصطدم به .
فزاد فى عينى فوق مكانته ألف مكانه ، وكدت أن أطيل السماء فرحاً به .

((جميل أن تتمسك بإنسان له مكانه عظيمه فى حياتك ... والأجمل حين تكتشف انه يبادلك نفس الشئ )) 
بقلمى/رحاب محمود


0 التعليقات:

إرسال تعليق